BESTA CMS TEMPLATE1

التصميم الأول

جمالك في صحتك - مصر إلى أين !!!؟؟
منذ 1 سنة
مصر إلى أين !!!؟؟ فقر ومأساة وقتل للمصريين وبالجملة سببها سلطة وسياسة مرسي والتي لم تدوم أكثر من عام والذي قلب بها كل الموازين وعاث في الأرض فساداً وخراب بمصر و الأمة وباتت مصر اليوم تظاهر وفوضى عارمة وخلاقة أضف إلى ذلك أصبحت مصراليوم صراع مصالح ومبادىء و حزب الأخوان الذي يغرد اليوم خارج السرب يريد أن يفرض ويسيطر هيمنته مرتاً أخرى على كل الأحزاب الموجودة في مصر وعلى الشعب بعاداته وتقاليده المشئومة ؛؛؛ أنهيار الأقتصاد المصري اليوم بسبب الوضع الراهن والبطالة والتوقف عن العمل وتدني الدينار على أثر الأحداث الجارية بسبب سياسة محمد مرسي التي خلقها وخلفت أثارة الشغب المستمر بمصر ووصلت فئة ال 100 دولار بأكثر من 700 جنيه اليوم بينما كانت ب 60 جنيه في عهد السادات و مبارك وأكرر وأذكر وأكتب الأيلام والمواجع بمصر اليوم سببها سياسة محمد مرسي ويقول الرئيس المصري مرسي يوم ذاك للشعب أنا ُخلقت لمصر وبس وأنا الحاكم الأول والأعدلوا لأنني أشبعت شعب مصر خبزاً ولا فقير بعد اليوم بمصر علماً الفقر في مصر مبين أعلاه وأعداد ونسمة الشعب معروفة للقاصي والداني وأنا شاهدتهم بأم عيني كيف يقفون طابور على أفران الخبز ؛؛؛ أن التظاهر المستمر خلف الأقتتال بين الأحزاب والأديان و خلف الأرهاب وعلى أثره بدأت التفجيرات التي حصدت وأكلت الكثير من البشر موتاً جروحاً وعوقاً وعدم الأمن والآمان بينما كانت مصر مذكورة بالكتاب والقول بسم الله الرحمن الرحيم (وأدخلوها آمنين ) علماً الأخوان حولوها إلى رماد وها هي مصر اليوم لخير دليل وشاهد عيان ؛؛؛ أن كثير من شعب مصر العريق الذي ينشد للحرية اليوم ويريد العيش الرغيد الآمن والحياة الحرة الكريمة قالها على التلفاز بصراحة الصدق وصدق الصراحة ولم يخشى لومة لائم ( مالنة ومال الأخونة أيه ومالنة و مال الأسلمة أيه ؟) لأنها تناحرت مع العلمانيين والليبراليين وباقي الأحزاب الأخرى ودمرت مصر تدمير كامل ودخلتهم في نفق مظلم لم تخرج منه مصر إلا أن بعدما تدفع الثمن غالي باهض ونفيس من البشر والأرواح والأموال؛؛؛ أن الأخوان قتلوا الإنسان ودمروا الشعب وأنهكوا المجتمع وقلبوا كل الموازين وها هي مصر وبما تسمى أرض الكنانة تهان اليوم بشعبها من قبل حفنة أو شلة ضالة من سقطْ ْ المتاع ورعاع التأريخ وجهلة القرن وهو مرسي وقومه السجين ومنهم المشرد علماً أن مرسي وزمرته هم الآن هم داخل القضبان الحديدية لينالوا حقهم العادل قانونا بعد ما ساموا شعبهم سوء العذاب ؛؛؛ وأنا أخاطب اليوم شعب مصر الحر الذي رفض الظلم والعبودية على نفسه وعلى الشعوب العربية الأخرى لكونه مجتمع متحضر ومتمدن الخلاص الخلاص النهائي من حزب الأخوان لينال حقه وهدفهُ بالحياة (الحرية ) قبل أن يصبح سالفة ومشهد يرثى لهُ أمام أنظار العالم وأذكر شعب مصر وعليه أن يرجع خطوة للوراء اليوم ويتذكر الأمن والأمان الأستقرار وحقوق الإنسان وأحترام آدمية البشر وكرامته وتوفير كل متطلبات الحياة في عهد الملك فاروق الله يرحم أيامه الذي حل محلهُ للسلطة الصعيدي جمال عبد الناصر عام 1952 بحكمه المرير البوليسي ودليلي فلم الكرنك وأحنا أبتاع الأوتوبيس وكذلك على الشعب المصري أن يتذكر حكم السادات ومبارك وهو الأرحم كذلك من حكم مرسي ؛؛؛ وأخيراً وليس آخراً أود أسترعي الأنتباه والتركيز من القارىء الكريم ليعلم أني لم ولن أرى وأسمع وأشاهد (المصري يذبح المصري؟؟؟) إلا في عهد الهتلر الجديد وراعي الهليكوست مرتاً أخرى مرسي وما أدراك يا مرسي ونار السيسي ولا جنة مرسي وأنا لستُ عسكرياً .... العراق ...بغداد .... عضو نقابة الصحافيين العراقيين حسين محمد العراقي hmmss57@yahoo.com ......................................................................................................................................... مرتزقة موريتانية ودكتاتورية معمر وصدام!!!؟؟ الكثير من الشعب فقر مدقع و كثير التشرد وقسم منهم كانوا في العراق وليبيا وكانت صورتهم رائعة وتم أستقبالهم بالسجاد الأحمر وكانوا أدوات سهلة بيد الحكام اعلاه وملذات حياتهم الدنيوية باليد قدمها معمر القذافي وصدام حسين لأنهم باعوا أنفسهم من أجل المال وأصبحوا هيمنة وشخصية ومأخوذين بنظر الأعتبار من قبل السلطة الحاكمة أنذاك لأنهم تمجيد أليهم وطاعة يقيناً علماً أنا شاهدت (قسم؟) من المرتزقة الموريتانيين وعلى التلفاز في سرت ليبيا كيف يدافعون عن معمر القذافي بما يملكون ومنها أرواحهم وكيف أنتهوا عن طريق القتل بعدما أطيح بمعمر بالقذافي عن طريق ألقاء القبض عليه وأهانته وأذلاله ومن ثم قتله في 20 أكتوبر 2011 والخلاص من شره من قبل ثوار ليبيا في 17 فبراير 2011 علماً لم أرى مرتزقة بهذا الشكل و الأسلوب يمتلكهُ إنسان يعيش في بلد نظامه ملكي أذا كان عربي أو أجنبي حتى لو كان أمي أو فقير ونحنُ كلنا فقراء الله في أرضه؛؛؛ونأتي إلى صدام حسين بحكمه الدكتاتوري والذي كان يقول لشعبه أنني قادر وعلى كل شيء قدير أضف إلى ذلك يقول أنا الذي أخترعت المشنقة الأولى للإنسان ومن خلال سياسته التي جعلت الإنسان العراقي لم يفهم من حياته إلا غير أمسك البندقية وروح قاتل بدون قضية ودليلي الدامغ المليون إنسان الذين راحوا ضحية بحرب أيران عام 1980 لحد 1988و من ثم أتى بغزو الكويت في ال90 وكانت النتيجة ضياع الإنسان وهدر الأموال والخسائرالمادية على الفاضي والبلاش ومن ثم سلم الأول والأخير من خيرات الشعب وباتت الخسائر في خبر كانة وهنا لم يفلح إلا الغرب والصهاينة بهذه المأساة التي مرت بشعب العراق علماً جاء الحصار الجائر المضروب على الشعب من عام 1991 ولحد سقوط صدام حسين في 9 نيسان 2003 ووصلت الامور بالإنسان العراقي الضحية أن يقف بالطابور على مستشفيات بغداد أن يتوسل الأطباء لكي يقايض عضو من جسده (الكلة ) لغرض أن يستلم عامل المادة (الفلوس) حتى يسد بها رمق العيش وقت الحصار الجائر وهذا الغرض رفضتهُ شريعة الغاب ولم تقره كل الأعراق والأديان السماوية وألهب مشاعر كل العراقيين وكانت أسوء حقبة مرت بتأريخ العراق لم ولن تمحى من ذاكرة العراقيين؛؛؛أنا هنا لأوضح الصورة من خلال هذا المقال للقارىء الكريم أن ثروة العراق في عهد صدام حسين كانت أكثر من ترليون دولار وهو المهيمن عليها وحال الإنسان مبين أعلاه أنا هنا لأكتب الواقع المرير الذي مر بشعب العراق وخاصتاً أهل الجنوب البصرة والعمارة بلد يسبح على آبار من النفط ومدارسهم من تنك (صفيح مصدي )أنا هنا لأبين جدول أعمال صدام حسين وكان التعذيب والتشريد لشعب العراق ونفي أكثر من 4 ملايين من العراقيين بسبب حكمه الدموي وجعل نفسه في واد والشعب في واد آخر والذي يقول للشعب (أنا ربكم الأعلى ) لأنهُ متطفل غلامي؛؛؛علماً كانت هجرتي في ليبيا المريرة وحين دخولي طرابلس الغرب ضقت ذرعاً لأنني تركت الألم وراء ظهري فوجدت المواجع أمامي بسبب حكم معمر القذافي والذي يقول به لشعبه وللمنفيين والمعذبين والتاركين أسرهم والذين يعيشون في ليبيا (أنا الحاكم الواحد إلا شريك لي) لأنهُ جاهل؛؛؛ونعود مجدداً الى موريتانيا فهي الحاجة الماسة الآن واليوم الى الخدمات الأساسية ومنها ترميم الأرض المتربة وتبليطها بالأسفلت أما الأرصفة فلا هناك أرصفة إلى أن الشوارع باتت ليست شوارع بالمعنى التام للكلمة بسبب الآمطارالتي تهطل على نواكشوط وتخلف هذه الامطار برك مائية في كل مكان ومن هنا بات يحلم الإنسان الموريتاني ان يمشي ويسير بأرض نظيفة وباقي الحاجات الأساسية ومنها السكن الملائم للإنسان الملائم لأنني شاهدت أكثر مساكنهم على الأعلام من صفيح ونحنُ نعيش في القرن والواحد والعشرين والإنسانية درست وخرجت جيل الآن وهو عايش بالقمر ..... حسين محمد العراقي hmmss57@yahoo.com ........................................................................................................ السودان !!!؟؟ منذ اندلاع التظاهرات في 28 أيلول 2013 والتى زعمت ثلاث مراحل للاصلاح وهي غياب الوازع الدينى وتغييب الوعي الفكري وتهميش الإنسان لحرية الرأي والرأي الآخر وهذا مطلب شرعي قانوني من حق الإنسان أن يقترن به أقرتهُ الأديان الثلاثة الأسلام المسيحية اليهودية لكن وللأسف الشديد هذه الاهداف تجاهلتها السلطة الحاكمة في السودان اليوم والدليل الدامغ عندما تظاهر الشعب في في التأريخ أعلاه وطالب بحقوقه سلمياً قمُعت حرياته وعلى أثرها قتُل الكثير من الإنسان بالرصاص من قبل رجال الأمن بدم بارد وبلا رحمة وأحترام من قبل نظام ليس له مثيل منذُ كتابة التأريخ أن الإنسان هو أثمن ما في الوجود وخليفة الله في أرضه وحصانته في الحياة الدنيوية لكن وللأسف عند حكامنا العرب ومنهم البشير لا يساوي شيء علماً لولا وجود الشعوب فلا مكان للحاكم العربي؛؛؛ باتت القتلى حسب أحصائية أممية أكثر 220 قتيل أغتيلوا لا لشيء سوى أنهم يمتلكون قضية (الحس الوطني ) ويردون دولة المواطنة وهذا الهدف هو سامي لكل إنسان سامي كذلك طالبوا بحقوقهم المبينة أعلاه علما ً تحدث النائب الأول للرئيس السوداني علي عثمان محمد طه والذي قال العدد ليس بأكثر من 80 إنسان قتلوا وهو الفرحان والفالح بموتهم حسب ما ظهر في الأعلام ومنها الجزيرة في برنامج بلا حدود الأربعاء في 6/11/2013 أضف إلى ذلك يقول تاركين الأمر للتحقيق والقضاء وأنا أقول له هذا لاينفع هم قتلوا وفاضت أرواحهم موتاُ وأصبحوا ضحية ناركم وحديدكم ودكتاتوريتكم وأصبحوا ضحية حكمكم الدموي؛؛؛ أن حكومة السودان الآن هي أستغلال النفوذ من قبل المقربين للبشير وتعثر الأقتصاد السوداني اليوم بدليل أسست الدولة نظامها على الارضاءات السياسة وفساد ترعرع على كل المستويات السياسية مما أدى تردى خطط التنمية والبشير الذي يقول للشعب أنا خرجت من خير مبدء أخُرج للناس نفعاً وعطاء للحريات الشخصية للإنسان والتعدديات الحزبية الحقيقة والواقع تقول غير ذلك علماً أن سياسته تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة للشعب وهي مبينة أعلاه ومن ثم أتى بمبادرة الوثبة الوطنية الذي أطلق بها لحل نفق الأزمات الثلاثاء 28 كانون الثاني 2014 والتي حملت في طياتها شروط لم تأتي أكُلها وصورتها كانت رمادية وأولها عدم حق الرأي والرأي الآخر للشعب وآخرها تكميم الأفواه؛؛؛ ثم نأتي على إيلام ومواجع الجنوب ونفطه ودار فور والأحزاب الأخرى والمشاكل لحد يومنا هذا مع حكومة الريئس عمر البشيروعلى أثرها يصعد عمر البشير على التلال وقت المحن وماسك عصاه ويلوح بها وكأنها عصا موسى ويقول إلى شعبه بصورة عامة عندما يعارضهُ العصا لمن عصا وكأن شعبه أطفال روضة وهو المعلم للأسف الشديد ولا يستحق الحياة مع كامل أحترامي للشعب السوداني وتقديري لهم وآخر المطاف لم يحسم الفرص وتحول إلى دكتاتورية آيلة للسقوط ؛؛؛ أن هذا الشعب الكريم المسامح يجب إلايعامل بهذه الطريقة علماً أن جُل أموال البلاد ذهبت بجيوب خاصة ومنها الصادر والوارد وعادت ترد بالنفع على السياسين التجار والمقربين من البشير وسراقها أنبيائها والذين استفادوا من التسهيلات والأمتيازات الخاصة فى الاعفاءات الجمركية لصالح الجيوب الخاصة وعلى أثرها عاشوا عيشة الرفاه والفقر يضرب كاهل الشعب السوداني أضف إلى ذلك أحتكارخاص لللأستيراد والتصدير المبنى على أستغلال الموارد الداخلية للبلاد بواسطة أشخاص موالين للنظام؛؛؛ البشير اليوم الذي يريد طمس الحقيقة (حقوق الشعب )على حساب أشعال نار الحروب النوعية والصراعات الفكرية وقمع الشعب لا داعي لها أو مبرر علماً أن البشير أعتمد على سياسة غير حكيمة ولا تصب لصالح المجتمع وآخر المطاف الشعوب هي الضحية وعلينا أن لا نتجاهل التأريخ وننكر الواقع المرير لشعب السودان وعلينا أن نأمن بما يجري في الحاضر وماحيحصل بالمستقبل ؛؛؛ أن موقف الغرب من سياسة البشير تجاه النزاعات المتواصلة بين دولتي الشمال والجنوب التي راح ضحيتها الكثيرين وأيضا بسبب مسؤوليته عن مقتل نحو نصف مليون إنسان في إقليم دارفور الذي مزقته الحروب والمجاعات لأن أستعملت ضده الأرض المحروقة وأخيراُ وليس آخراً ومن الواضح ان العالم العربي يعيش زحمة خانقه من الافكار والشعارات بما يتعلق بالاحداث الجاريه والذي اطلق عليها تسمية ” الربيع العربي” الذي لم يثمر حتى الان بما تمنته الشعوب العربيه منذ زمن بعيد وهو اسقاط الانظمه الحاكمه واستبدالها بانظمه ديموقراطيه تلبي طلبات وطموحات هذه الشعوب المغلوب على أمرها .... حسين محمد العراقي hmmss57@yahoo.com ........................................................................................................ طرابلس الغرب والنظام الملكي والجماهيري!!!؟؟ جروح ومظالم وبما تسمى الجماهيرية الليبية الشعبية الأشتراكية العظمى يوم ذاك بالرعب والارهاب العنجهية وتكميم الافواه والآن تريد العودة بالحكم البوليسي و باللجان الثورية والشعبية بمأساتها السابقة بنفس مبدء الطاغي معمر القذافي الذي أخرس القلم والكتابة والكلمة والتعبير عن الرأي والرأي الآخر بدكتاتوريته البشعة والذي جعل كل مدينة لها قصتها في ليبيا لأنهُ الأبتلاء على نفسه وعلى شعبه والأمة والذي يقول لشعبه أنا الذي أحيي وأنا الذي أمُيت وأنا مصمم وباني الأقبية والسجون الأبدية إلى من يعارضني علما ً هو أول الداعمين الى إيران وباع العرب ومنهم رفيق دربه صدام حسين في حرب الثمانينات وتحديداً 1980 والسلاح الليبي الذي أرسل إلى إيران قتل الكثير من شعب العراق وبالتالي ذهب معمر القذافي إلى ربه لمواجهة محكمة العدل الألاهية وهي جهنم بسبب قسوت قلبه الجاحد على شعبه والشعوب الأخرى ؛؛؛ ونأتي إلى النظام الملكي... الملكية السنوسية طيب الله ثراها بالعز وأنا أكبر بها لأنها رفضت سياسة معمر القذافي جملتاً وتفصيل فهذا من حقها لأن الماضي الذي عايشته في ظل الأكذوبة الكبرى للطاغي حاكم ليبيا باتت الإيلام والمواجع بمعناها الحقيقي ومبينة أسسها أعلاه وأنا المؤيد وشاهد العيان لأنني عشت في ليبيا لأكثر من عقد علما ًسمعت كثير من الكلمات النابية على شخص إدريس السنوسي العادل بحكمه الملكي والمحبوب من قبل شعب بنغازي والشعوب الأخرى وللأطلاع أن الملك السنوسي الذي جعل القلم حر والكلام طليق علناً نهاراً جهاراً ولثقته بالنفس وتعتبر هذه الثقة من أهم صفات تكامل الشخصية حيث تنبثق ثقة الإنسان بنفسه من أعتباره وأحترامه لذاته ؛؛؛ الملك السنوسي الذي جعل الحياة تنمو في تدفق وعطاء دائم وخلق الحياة الحرة الكريمة للإنسان الليبي ووضع القانون والدستور للبلد بصورة صحيحة وكان السنوسي السامي المستمر بشكل فاعل برفع الوهج الأقتصادي في المنارات التي أضاءها والنماذج التي بناها في المملكة الليبية وقد أستفاد الشعب من ريع السياسة التي بناها السنوسي للمجتمع ونالت أستحسان كافة الشعب الليبي وبالتالي وللأسف الشديد سمعت بآذاني التهجم وتجاوز الخطوط الحمراء على الملك السنوسي وأوصفوه بوصف غير لائق من قبل اللجان الثورية والشعبية الذين ذهبوا الى مزابل التأريخ وحين سألت كيف حصل القذافي على السلطة فأجابوني الكثير من شباب بني غازي المحنكين سياسياً وأقتصادياً وأجتماعياً في ليبيا كانت الخطة مبيتة مع جمال عبد الناصر والضباط الأحرار ومنهم معمر القذافي لتوجيه دعوى من قبل الصعيدي جمال عبد الناصر للملك إدريس السنوسي لزيارة مصر في الستينات ومن ثم الأنقضاض على السلطة غدراً و الأطاحة به و حقاً تم وأستلم القذافي السلطة عام 1969 وحكم بها الشعب الليبي بالحديد والنار والمبينة أعلاه على مدى 4 عقود ومن ثم أطيح به أغتيالاً عن طريق ثوار 17 فبراير في 20 أكتوبر 2011 بعد ما دفع الشعب الليبي الثمن غالي ونفيس و حين مشاهدتي الفديو اليوتيوب وأسمه (طعنة في مأخرة معمر القذافي) فقلت هذا مصير الطغاة... علما ً الموسوعة الحرة ويكيبيدا ذكرت العكس وقالت انتهت الملكية في ليبيا في 1 سبتمبر 1969 عند قيام مجموعة من ضباط الجيش بقيادة معمر القذافي بانقلاب ضد الملك إدريس عندما كان في تركيا في رحلة علاج والقى ضباط من الجيش الليبى القبض على رئيس اركان الجيش ورئيس جهاز امن المملكة الليبية ..... حسين محمد العراقي hmmss57@yahoo.com

لا توجد تعليقات متاحة.

اكتب تعليق

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار [website] علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الإلكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
منوعات