التصميم الأول
وتأجل انعقاد الجلسة ساعات عدة بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني للجلسة. وانطلقت مناقشة بنود الدستور وسط إجراءات أمنية مشددة شهدها محيط مقر المجلس التأسيسي في ساحة باردو بالعاصمة التونسية.
وقال مراسل "سكاي نيوز عربية" في تونس إن إقرار الدستور يحتاج إلى تصويت ثلثي أعضاء المجلس الوطني بـ"نعم"، وفي حال عدم إقراره، يتم اللجوء إلى استفتاء شعبي عليه.
وأضاف أن الثالث عشر من يناير المقبل سيكون يوما حاسما في التصويت النهائي على مشروع الدستور، على أن ينشر في الرابع عشر من الشهر ذاته في المجلة الرسمية للقوانين الحكومية، في حال إقراره.
وفي أول عملية اقتراع، صوت 175 نائبا بـ"نعم" على تسمية الدستور، الذي أطلق عليه اسم "دستور الجمهورية التونسية".(سكاي نيوز عربية)
لا توجد تعليقات متاحة.
اكتب تعليق