BESTA CMS TEMPLATE1

التصميم الأول

دراسات حديثة - فراعنة ومعلا والشكر للملك !!!!
منذ 1 سنة
فراعنة ومعلا والشكر للملك !!!!!.... يحق لنا نحن الاردنيين الشكر لله والحمد على نعمة قيادتنا الهاشمية المباركة ثروت الاردن . اردن العزم والحشد . بيت العز . وهو يحتضن الاشقاء والاصدقاء بسماحة ومحبة وتقاسم رغيف الخبز وحبة الدواء والهواء والماء . اردن التحدي بيت لمن كان له بيت وملجاء الاحرار . جامع المكرمين بارض المعمورة ارض اليرموك ومؤتة .؟ ونحن اليوم نستقبل قرار فك كرب فراعنة ومعلاء بعد طول انتظار وصبر وطرق كل الابواب . ولم يتبقى امامنا سوى باب الهواشم الكرام نناشدهم الافراج. وكل يوم كنا نقف بمحراب بيت الاردنيين ليصل صوتنا لراعي المسيرة راعي الخير وحرية معطرة بهيل . وكان القرار هو الافراج عن فرسان الاعلام قبل نهاية العام . مكارم الهواشم دوم سراج منير ومصدر فخر للاردنيين . وكل الكرام . لزملاء فراعنة ومعلا نقول . كنتم بيننا ونحن بينكم كل يوم نواصل حراكنا عبر منابر الاعلام نكبر وندعو الناس حي على الفلاح من اجل حرية تستحق الحياة ولا حياة بدون حرية . ونقسم ان حرية الكرام هي كتاب مقدس وجهاد لبقاء كرامة الانسان تعرج للسماء . عن عمرو قال: إن رجلا دعا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه إلى وليمة فلما جاء سمع لهوا ( طرباً و رقصاً) فلم يدخل، فقال ما لك؟ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كثر سواد قوم فهو منهم، ومن رضي عمل قوم كان شريكا لمن عمله . لا تكن شريكاً في معصية او مفسدة . لا تحرج ان تعتذر عن المشاركة في معصية فإن الله لا يقبل عذرك.؟ فما عاد للحفر وجود او مهجع وملجاء للفجور . حتى الطيور ترفض العيش بقصور فكيف ببني بشر بعقول يتم حجزهم لشهور . لعل هناك خطر وهو الامن والامان يتطلب تحفظ من اجل السلام والامان . نبارك لزملاء بفك الحصار ونوجة كل الكلام من اجل حماية مملكتنا من تغول لوبي الفساد لفرض حصار او سياج لبقاء الحرية بحالة هوان . ربي رحمتك علينا رحمة بمسك القران . ولكم كل عام وانتم بحال والفضل لله . الكاتب الالكتروني محمد الهياجنه

لا توجد تعليقات متاحة.

اكتب تعليق

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار [website] علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الإلكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
منوعات